
ماذا سيقول ولي أمرنا بالمنطق الجاد لمحاولة الإجابة على السؤال المحتمل،لم عرضتموهم للفتنة،أم رقصكم و استفزازكم و تجاهلكم لمعاناة أطار و البلد عموما،هي الحل البلسم لكل هذه الأنواء المنذرة بانتقام رب العالمين، للعابثين المستهترين منا بأوامر رب العالمين بالتقوى،و هل نسينا قوله تعالى:"و اتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة"،و هل البعض قد يعذب به الاغلب،على نسق،" العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب" فى علم الأصول"،على شاكلة اختلاف الانتماء العقدي أو






















