الوطن بحاجة لأبنائه فى كل وقت و بوجه خاص فى هذه الفترة الحالية.
فسهولة الزج بالصحفيين فى السجون و صعوبة مواجهة الإشكالات الحقيقية،،و تجدد مخاوف الصحفيين و السياسيين عموما من التطرق الصريح الجاد لمختلف المواضيع،ملامح مرحلة جديدة لم تعد تخفى على أبسط متابع،فمن باب أحرى العارف بعمق الواقع الحالي المعيش.
و هذه معطيات بغض النظر عن الموالاة و المعارضة تستحق الحذر الكامل و التعامل الحكيم،قبل أن تتطور الأمور فى اتجاه غير محسوب.






















