
فى دولتنا الدمقراطية..
بمناسبةراس السنة المفروض علينا اعتباره.ونظرا لما الفت به اخونا الفاضل محمد الامين نظر الجميع فى مقاله الشيق الذي عنونه بفوله لئلاتضيع سنة ٢٣..واوضح فيه وباسهاب ماهواحسن ما يجعله الانسان تاريخا لحياته ايا كانت تلك الحياة من اكتساب مدة العمر وحسن اداء العمل ونظام تقديم الاوليات الى اخر ماتنبغى قراءته لمن يهمه حياةنفسه كما خلقها الله فى احسن تقويم.
فان قراءة ذلك المقال جرت بدون لطف قلمى الى وضع




















