تم في الأيام الأخيرة تداول تسريب منسوب إلى رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وتضمن هذا التسريب الصوتي إساءة لإحدى المجموعات القبلية، وبعد التداول الواسع لهذا التسريب نشر رئيس الحزب تغريدة تضمنت اعتذارا عن ما اعتبره "تسجيلا مفبركا" منسوبا إليه.
لَسْنا بصدد معالجةٍ قانونيةٍ لِإشكاليةِ إزدواجية الجنسية ولكن نريد من خلال هذا المقال ،أنْ نبوحَ ببعض الأسباب التى دَفعت إلى إكتساب الهويّة الجديدة وكذلك نَنْفُضَ الغبار عن بعض الخواطر والإنطباعات والهواجس التى تُؤّرق المُتجنسين الجُدد ،إِذْ قد يستهوي البعض هذا النّوع من الطّرح ،خصوصًا أولئك الذين تَذَوَّقُوا مرارة الإغتراب عن الأوطان الأَصل ولم يَتَنَكَّبُوا(يَتَجَنّبُوا) دروب الهجرة والبحث عن العيش الكريم فى بلاد المهجر بعدما رَمت بهم صُرُوف الح
قبل الدخول في هذا الموضوع الخاص أود أن أذكر بأني أكتب للمسلمين خاصة – وأعني من المسلمين أولئك الذين إذا سمعوا حكم الله في خلقه أن لا تكون لهم الخيرة من أمرهم وفي نفس الوقت يقولون سمعنا وأطعنا.
أما الملحدون أو العلمانيون أو شبههما الذين وصفهما الله بأن يقولوا نؤمن ببعض ونكفر ببعض فقد ذكر الله أن مصيرهم الخزي في الحياة الدنيا وأشد العذاب في الآخرة، فلا فائدة في مناقشتهم.
عندما يدبر الخريف ويقبل الشتاء.. هنالك تحلو اللحوم ويسهل ادخارها دون تعفن، وكان ذلك يتم بعدة طرق منها:
1. الذبح.
2. النحر.
3. وَنگاله / الونگاله.
4. المُشارْيَه.
وكان من المأثورات (في منشئي على الأقل) أن اللحم - باعتبار قيمته الصحية والغذائية- ثلاثة أقسام: لحم، ونصف لحم، وغير لحم. (يعنون بالأول القديد، وبالثاني الشواء، وبالثالث الطبيخ).
يرى أغلب من يرفع شعار النضال الحقوقي في هذه البلاد أن مشاكل الفئات والشرائح الهشة يمكن أن تحل من خلال التعيين والتوظيف، أومن خلال منح بعض الامتيازات الخاصة لبعض أبناء تلك الفئات والشرائح الهشة.
حين صوت الموريتانيون بأغلبية مريحة على برنامج "تعهداتي" لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، أدركوا جيدا أن تصويتهم لم يكن لبرنامج انتخابي سينضاف إلى رفوف البرامج الانتخابية التي عهدوها حبرا على ورق بقدر ما هو عهـــد لا شك أن صاحبه يعي هموم الوطن، وحاجته الماسة لنهضة شاملة في مختلف المجالات، حاملا معه جذوة أمل لفئات عريضة تسلل إلى قلوبها اليأس، بعد ما بُددت ثرواتها في مشاريع وهمية، يعلم مطلقها أن أقصى غاياته تحقيق منافع شخصية من ورائها، و
أود أن أذكر القارئ الكريم في ابتداء هذه الحلقة بأن لي عنوانين في المقالات وهما : "كيف نفهم الإسلام" وهذا لمن تهمه الحياة السعيدة في الآخرة، و"للإصلاح كلمة" وهذا عنوان موجه لأهل الدنيا لأن الآخرة لا إصلاح فيها كما أوضح ذلك القرآن بكلمة الزجر عن هذا الاحتمال يقول تعالي:{{قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت}} أجيب من الله بكلمة: {{كلا}} معناها مستحيلا.
وبهذا الإعلام أعود إلي مقال المرأة والإسلام: