
بيان
يوما بعد يوم تساق أجيالنا الشابة إلى مستنقع الرذيلة، ووحل الفاحشة، وخلع رداء الحياء، وستار الفضيلة، بفعل استقالة أغلب الآباء من دور الرعاية والتأهيل، وفساد الحرم المدرسي، الذي بات- وفي جميع مراحله- مركز تدريب على صناعة العلاقات المشبوهة، وساحة لاستعراض مهارات الانحراف، وأساليب الشذوذ.





















