
لو قُدّر أن هذا الشيخ استغنى بعد أن كان عائلا من الكنز الذي عثر عليه اليوم، وتغيّر حاله من مطاردة سراب عَلَف الدولة ليجد منه ما يُعَلّف به البقية الباقية من نَعَمِه في هذه السنة من سِنِي يوسف... لكان حالُه شبيها بحال ذلك الشيخ الأعرابي الذي تروي كتب الأدب قصته، وملخصها:























