
منذ عدة أسابيع ألاحظ تعليقات متضاربة حول شخصية وزير الداخلية،محمد أحمد ولد محمد لمين،ما بين مؤيد و معارض،و فكرت مرارا فى التعليق حول هذا السجال،لكن مستوى التعليقات منعني من الخوض فى هذا التجاذب،غير أن معرفتي العميقة بهذا الرجل دعتني للوقوف و لو برهة مع هذا الموضوع.
من خلال صلتي مع وزير الداخلية الحالي،و حتى فترة إدارته للديوان الرئاسي أيام الرئيس،محمد ولد الشيخ الغزوانى،و قبل ذلك سنة 2007،أيام كان وزيرا للداخلية.





















