
في آخر المقال الثاني من هذا العنوان قدمنا أنه بعد انتهاء القرن الأول من الهجرة وانتهاء عصر التابعين خرج بين المسلمين طوائف أغراها الشيطان بأن تتوسع في معرفة حقيقة ذات الله وصفاته، الأمر الذي نهي الله عنه في محكم كتابه فقال : {{لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير}}، وقال : {{ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}}.



















