رسالة صريحة إلى معالي وزير التهذيب المحترم
معالي الوزير
أولا ماذا سيقع إذا تراجعت وزارتكم عن هذا التقويم المزمع حتى تتم التهيئة له بطريقة أفضل؟.. فالإصلاح المدني الناجح لا يفرض، بل يقع بالتشاور والتشارك.. ووزارة التهذيب الوطني لا يمكن أن تكون ثكنة عسكرية تدار بالإملاءات، بل مؤسسة تربوية تساس بالتشاور..