
منذ فترة لم اعد اهتم بصفحتى على الإنترنت لأن " الفيس بوك " لعين بكل المقاييس رغم ما يقدمه احيانا من المعارف فهو مصيدة للنقود مضيعة للوقت بؤرة للرذيلة والسيىء من القول وأداة لخدمة
اليهود وعملائهم فى الغرب
أخذت قرارى بهجر
". الفيس بوك "بعد ان علق حسابى بسبب أنى كتبت بعد انتصار حركة طالبان الافغانية
أنه إذا كان المثل يقول:
"" ماضاع حق وراءه طالب "' فقد ظهر أيضا انه ( ماضاع حق وراءه طالبان )





















