كلمة أبي عبيدة الأخيرة أحدثت زلزالًا شعوريًّا عنيفًا داخل كل نفس سوية، ولدى كثير من الكيانات والمؤسسات في العالم العربي والإسلامي، وكأن المشاهد التي رأيناها ونراها منذ ما يقرب من عامَيْن، كانت بحاجة إلى زيادةِ شرح، أو إلى عاملٍ مساعدٍ لتنشيط التفاعل!!!
هذا الأمر يدعو إلى التأمل، فدعونا نتأمل:
١- بيان أبي عبيدة أكَّد بكل قوة أهميةَ الكلمة وخطورتَها، فلا تستهينوا بالكلمة وتأثيراتها.






















