كفى بالموت واعظا
يقدر العلماء من  مات من البشر منذ ظهور أول إنسان وحتى اليوم، ب : 110 مليار إنسان!
هذا الموت الذي لا مفر منه هو مقدمة لنعيم أبدي أو لشقاء أبدي، أما ما قبل الموت ـ ومنذ خلق الله آدم عليه السلام وحتى اليوم ـ فهو ليس بشيء، إذا ما قورن بما مضى من عمر الكون، أو إذا ما قورن بما هو قادم في عالم الآخرة.

موريتانيا قادرة على زراعة 150 مليون نخلة من وادان الى بنشاب

ستدر على موريتانيا سنويا 12 مليار دولار

 ستشغل بحدود 500 الف من المهن الزراعية والتصنيعية الغذائية

ستقلل درجة حرارة موريتانيا بحدود 7 درجات مؤية

‏ستمكن موريتانيا من زراعة 6 مليون شجرة فاكهة وحمضيات تحت ظلالها

مخلفاتها من السعف والكرب سنويا تكفي لانتاج 15 مليون طن من الاسمدة الطبيعية مما يسرع من استصلاح اراضي جديدة ..

الإنترنت

وصلت البارحة إلى العاصمة نواكشوط، قادمة من الديار المقدسة، وفي طريق العودة أجريت توقفا قصيرا فى جمهورية تونس الشقيقة، و من محاسن الصدف أن توقفي في تونس تزامن مع افتتاح معرض الكتاب التونسي،  فزرته وزرت جناح موريتانا وهو ضيف شرف على المعرض في نسخته هذه، وكم كان فخري واعتزازي بمستوى تمثيل بلادي فى هذا المعرض الكبير، من حيث الموقع والمعروضات والقائمين على الجناح والمشاركين فى المعرض.

الفكر(نواكشوط): أتاح نشر مشروع ميزانية 2022 على موقع وزارة المالية فرصة لمثلي من المتابعين لمطالعة كثير من التفاصيل الهامة حول التخطيط المالي لبلادنا حيث تشير هذه التفاصيل الي أننا لا زلنا نسير على نفس النهج منذ عشرات السنين. 

لا اخفيكم اني لست من متابعي الرياضة لكني اسمع اخبارها قسرا بحكم متابعة نشرات الاخبار وتداول بعض من حولي لانباء الكرة.

نزل العلامة المؤرخ المختار بن حامد رحمه الله ضيفا عند صديقه أباه ولد امينو "الرحاحليُّ" "في ليلة قرّ يصطلي القوس ربها" فأكرم وفادته، وقدّم له "فروة" تَقِيه برد تلك الليلة الشاتية، وأثناء حديثهما مازح المختار مضيفه أباه ولد امينو طالبا منه حلّ لغز استوحاه من تلك “الفروة” الوثيرة التي قدم له اباه، فقال مرتجلا:
ما رقعةٌ كُتبت بصفرة فرَوى ** عنها المُبرِّدُ والفرَّاء ما نَحَوا

لقد خرجت فرنسا من صورة "الدولة العظمى" إلى صورة لم تستقر شروخها بعد.

اقتصاديا، خرجت فرنسا من الدول الاقتصادية الكبيرة... لتصبح أدنى مستوى من ولاية أمريكية.

عسكريا، أصبحت دون الهند.
صناعيا وعلميا.. لم تعد فرنسا مرئية على الخارطة العلمية... حتى حين بدأت دول إفريقية تجارب اللقلاح على كورونا.. كانت فرنسا تمسرح فضيحتها بقصة حبة الاسبيرين.. قبل أن يلجأ ماكرون للهجوم على الإسلام للتغطية على فشل بلاده في جميع الجبهات.

أبدى المستشار السابق لوزير العدل أحمد ولد هارون ولد الشيخ تعجبه من ارتكاب ماوصفه بالخطأ السياسي الفادح المسمى بقانون الرموز، وتساءل المستشار عن أي فائدة في هذا القانون الذي قال إنه مات قبل أن يولد من خلال كلمات النواب والساسة والقانونيين والاعلاميين.

وهذا نص تدوينة المستشار:

"لاينقضي عجبي من ارتكاب هذا الخطإ السياسي المجاني الفادح المسمى "قانون الرموز". فأي فائدة فيه: سياسية، أو قانونية، أو أخلاقية، أو حتى شخصية...؟