مقالات

مقاطغة العلامات التجارية الداعمة لاسرائيل- د. يعقوب السيف

أضعف الإيمان 
شراء واستهلاك منتجات علامات تجارية تقدم الدعم بشكل مباشر ل" أشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا"، وقد أوغلوا في الولوغ في دماء المسلمين وفى تدنيس مقدساتهم، هو عمليا بمثابة اصطفاف معهم ضد إخوان استنصروا أمة عليها بمحكم التنزيل نصرهم.
شعبيا، أقل درجات النصر المذكور هي الالتزام بمقاطعة جدية لكل علامة تجارية متورطة في ذلك المجهود الحربي الغاشم.

الإجمـاع الوطـني- ذ محمدٌ ولد إشدو

"ڭالَّكْ ما ڭالَّكْ، عَن مولانا هُوَ الْبالْني والْبالَّكْ، وَالْبالّْ اعْرَيْڭاتْ المسلمين كامْلينْ!"

أن الأسد ملك الغابة نذر أن يحج، إن أصلح الله به الغابة، وأقسم على نذره! وكان الحج يومها شاقا تستغرق رحلته وأداء مناسكه خمس سنين دأبا.

عن منصة عين- محمد الأمين الفاضل

يعدُّ إطلاق "منصة عين" لاستقبال شكاوى المواطنين، وإبلاغهم عن التجاوزات من الإجراءات المهمة التي اتخذتها الحكومة، في سبيل تقريب خدمات الإدارة من المواطن، وخلق نوع من الرقابة الشعبية على العمل الحكومي.
بالفعل، هذه خطوة مهمة، ونحن في منتدى 24 ـ 29 لدعم ومتابعة تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية نثمنها، فهي تدخل في صميم اهتمامنا، والذي يتمثل ـ بالأساس ـ  في متابعة تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية، وخاصة على مستوى ثلاثة ملفات من برنامجه :

بالله سامحوني- فؤاد علوان

أحبتي في غزة .. سامحوني ..
أعلم أنكم تبيتون بلا عشاء، عفوًا وبلا غداء، آسف وربما بلا إفطار، وأنا عندي قوتُ شهري،  أتناول الإفطار، وطعام الغداء، ثم مأدبة العشاء، وبين الوجبات مُسلِّيات ومُشهِّيات، وفي المساء فاكهة الصيف والشتاء.
سامحوني ..
أعلم أنكم لا تنامون، وإن نمتم فخطفات من النوم تخطفونها، وأنا أغُطُّ في نوم عميق، وأروح في سُباتٍ بعيد.
سامحوني ..

كيف سُخِّرَ العدو لخدمة السنوار؟!- محمد الأمين الفاضل

من الطبيعي جدا أن يسأل البعض عن السبب الذي جعل العدو يقوم "ببث شبه حي" للقطات الأخيرة من حياة الشهيد يحيى السنوار، وذلك من خلال تسريبه لصور وفيديوهات حصرية اختزنت تفاصيل تلك اللحظات.

ألم تُصِبْ هذه التفاصيل الحصرية كل دعايات العدو في مقتل؟

فلا زي نسائي ظهر، ولا نفق شوهد، ولا درع بشري برز، ولا أسرى في الخلفية.. لا شيء من كل ذلك ظهر في تفاصيل اللحظات الأخيرة التي وثقها العدو حصريا.

رميته بعصا السنوار!-   محمد الأمين الفاضل

في يوم الأربعاء 16 أكتوبر من العام 2024 استُشهد القائد العظيم يحيى السنوار في معركته الأخيرة مع العدو، وربما يكون رميه للعصا في اتجاه مُسَيَّرة للعدو، هو آخر فعل مقاوم يسجل له في حياته الدنيوية التي انتهت في ذلك اليوم.
بعد استشهاده بيوم واحد، وتحديدا في يوم الخميس 17 أكتوبر، بدأ ميلاد القائد الرمز يحيى السنوار، وكان لبعض جنود العدو دورا مهما في توثيق شهادة الميلاد تلك.

هل انتصرت التهدئة على التصعيد- عبد الفتاح ولد اعبيدن-"الرش"

/

رغم ظروفي الصحية منذ الخروج من السجن حرصت على متابعة المشهد الإعلامي و قد أثارني ما طبع الأسابيع الماضية من توقيفات و متابعات كادت أن تفتح ملفا اقتصاديا مقلقا و معقدا(تبييض الأموال)،لكن رغم سجن أحد السياسيين بسبب تصريحات حادة،ففى المقابل انتهت قضية أهل آياه و الصرافات إلى التهدئة،لله الحمد.

رسائل الهجوم على منزل نتنياهو- محمد الأمين الفاضل

إذا كان رئيس وزراء العدو قد نجا هذه المرة من الطائرة المسيرة التي استهدفت منزله، فربما لا ينجو مرة أخرى، وبغض النظر عن نتائج هذا الهجوم، فسيبقى الشيء المؤكد هو أن الطائرة المسيرة التي انفجرت في منزل نتنياهو قد وضعت في صندوق بريده، وفي صناديق بريد غيره رسائل قوية وغير مشفرة، منها :

لماذا لا نجعل منه رمزا خالدا- محمد الأمين الفاضل

‏لماذا لا نجعل منه رمزا خالدا
كان مُلهماً في حياته، وكان ملهماً عند استشهاده، ولا أظن أن هناك قائدا مثله في زماننا هذا، اجتمعت فيه من الصفات والخصال ليكون ملهما للأجيال الحالية والقادمة مثلما اجتمعت فيه.

الصفحات