
في مقابلة أجراها معه موقع الفكر قال الرئيس عبدالسلام ولد حرمة إن لغة التعليم هي العامل الأساسي والحاسم في إصلاحه حيث اعتبر أنه "لا يمكن لبلد يحترم نفسه ودستوره وتاريخه وهويته الحضارية أن يعتمد لغة غير لغته الأم كما لا يمكن له أن يعتمد على لغة تعتبر هي نقيضه الثقافي ونقيضه التاريخي"،وأضاف ولد حرمة إن اللغة الفرنسية هي لغة آئلة للزوال والضعف والهوان ومكانتها في اللغات العالمية بدأت تتقهقر وتدهور























