
قضية الدروس الخصوصية في المغرب ما تزال تثير اعتراضاً ونقداً منذ سنوات طويلة، غير أن أصل الاعتراض والنقد لم يفلحا في تراجع هذه الظاهرة غير الحميدة عن غيها، فمشكلة الدروس الخصوصية مشكلة قديمة حديثة، وتكاد تؤرق كل أسرة هدفها أن تصل بأبنائها إلى مرحلة القبول الجامعي، لاسيما رغبات الطب، والهندسة، ولكن للأسف لا توجد ضوابط رقابية، حتى غدت الدروس تعطى في بيت المدرّس، أو الطالب، أو مراكز خاصة لهذه الغاية، وغياب التنسيق بين الجهات المعنية يجعل الحلقة مفقودة






















