
إن المتعجلين للصدام فى معسكري الأغلبية والمعارضة والمحرضبن على المواجهة من كلا الطرفين ، لا يمتلكون فى النهاية من الحلول غير قيادة البلاد نحو المجهول فى منطقة تمور بالصراعات والحروب ، أوجر الشعب لأتون الفرقة، والتنابز ، والتدابر والقطيعة ببن رموز النخبة السياسية، وإحلال منطق الشتائم بدل التحاور، والتدابر بدل النقاش والتشاور، والشك والحذر، عوضا عن الثقة والتفاهم، والتلاغى بدل التلاقى.






















