أما أنا فلا أتوقع أن تحل البطاقة الصحفية مشكلة الحقل الإعلامي
فما لم تكن هناك إرادة جادة من طرف السلطات للإصلاح فلن يتغير شيء
كل الذين دخلوا الإعلام بغرض تمييعه وتشويهه وتوجيهه حصلوا ومازالو يحصلون إلى غاية كتابة هذه الأسطر على المباركة والدعم والمساندة.
ليس الاعتراف بضرورة إصلاح الصحافة هو الحل وليس هو المطلوب

يا معشر الشباب.. من استطاع منكم الإعانة فليتقدم.
خلق الله الناس يخدم بعضهم بعضًا، ويُكْمِل بعضهم بعضًا، ويحمل بعضهم بعضًا. 
لذلك خلق الله الناس مختلفين، تتفاوت مواهبهم، وقدراتهم، ومهاراتهم، وميولهم، ولو كانوا في هذه الأمور سواءً لفسدت الأرض، ولتشوَّه وجهُ الحياة، ولاختلَّتْ موازينُها.

ردود وزير الداخلية، محمد أحمد ولد محمد الأمين ولد احويرثي اليوم حول ملف الهجرة لا غموض فيه ولا مواربة.

الهجرة غير الشرعية ليست مجرد حالة عابرة أو أزمة تقنية إنها خطر  حقيقي على أمن الدولة وعلى حاضرها ومستقبلها وعلى نسيجها الاجتماعي وسلمها الأهلي.

بلهجة قوية بعيدة عن التنميق السياسب خاطب الوزير  الحاضرين والغائبين فأغلق أبواب التأويل وقطع الطريق أمام كل من يحاول زعزعة استقرار هذا الوطن أو النيل من وحدته.

سجلت بارتياح عميق تثمين فخامة رئيس الجمهورية للجهود التي بذلتها خلال مأموريتي في رئاسة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، وذلك خلال اللقاء الذي شرفني به صباح اليوم، بمناسبة انتهاء مأموريتي القانونية غير القابلة للتجديد.
وفي هذا السياق، أبارك للأخ البكاي عبد المالك تعيينه رئيسًا للجنة الوطنية لحقوق الإنسان، متمنيًا له التوفيق والسداد في قيادة هذا الصرح الحقوقي المهم لبلادنا.

الناس مُغْرَمون بتعلم اللغات، ويتنافسون في ذلك تنافسًا شديدًا، ويحققون فيها إنجازاتٍ كبيرة وملحوظة.
ولكن هناك لغات يستحيل تعلُّمُها!!
هل يستطيع العبيد( لاتعني الاسترقاق)  تعلم لغة الأحرار؟ وهل يستطيع الأذِلَّة فَهْمَ لغة الأعِزَّة؟ وهل يقدر اللئام على استيعاب مفردات الكرام؟ وكيف يفهم الجبناء لغة الشجعان؟ وأنَّى لفاقدي المروءة أن يستخدموا معاجم أهل المروءة؟!!! 

منذ أن تجرّأت على مساءلة وزير الداخلية حول انتهاكات حقوق الإنسان المرتبطة بترحيل المهاجرين غير النظاميين، يبدو أن محمد الأمين الفاضل دخل في حالة من التوتر أفقدته السيطرة على أعصابه، وها هو اليوم يتقمص دور “المناضل العظيم”، ليصب جام غضبه على النائب المحترم خالي ديالو، وعلى شخصي المتواضع، بل وليعمم هجومه ليطال كافة نواب الأمة، كما لو أن ذلك سيتيح له طمس الحقائق.

لا أفهم إصرار السيدة النائب خديجة مالك دجالو على أن المهاجرين غير الشرعيين تعرضوا لمعاملة غير لائقة

وهو نفسه إصرارها انهم فقط أفارقة فى حين أن منهم جنسيات من آسيا وامريكا الجنوبية

لنقل إن خديجة مواطنة موريتانية وإنها ليست عنصرية وان تاريخها السياسي والنقابي مشرف نضاليا

ولكن موقفها من التعامل الحكومي مع ملف الهجرة غير الشرعية لا يمكن أن يكون طبيعيا

لم أكن أريد المشاركة في هذا النقاش حول شخصية منسق الحوار السيد موسى افال والذي أعلن عنه السيد رئيس الجمهورية في حفل الإفطار المنظم في الرئاسة مساء التاسع من رمضان، ولكن ما كتبه البعض دفعني إلى أن أدلي بشهادة عن الرجل.
هناك خصال ثلاث يصعب أن يشكك فيها أوفي أي منها من يعرف الرجل سواء معرفة المسار الطويل، أومعرفة الشراكة السياسية، أومعرفة الحياة العامة والمهنية 

كل ليلة، تعبر طريق المطار عشرات الصهاريج بلا أي إنارة، في مشهد يتكرر منذ سنوات. لكنني لم أستوعب حتى الآن ثلاث مسائل:

أولًا: لماذا لا يتحمل أصحاب الصهاريج مسؤوليتهم في تزويد مركباتهم بإنارة؟ تكلفة ذلك بسيطة، وحتى العاكسات الضوئية، وهي الحد الأدنى، لا تكلف شيئًا يُذكر.

أدْرَجَ القانون رقم 2017/020 المتعلق بحماية البيانات ذات الطابع الشخصي البيانات الصحية، التي تشمل أي معلومات عن الحالة الجسمية والعقلية لشخص ما ضمن البيانات ذات الطابع الشخصي الخاضعة للحماية الجنائية..
وعلى ذلك فإن تناول البيانات المتعلقة بالحالة الصحية والجسمية لأي شخص دون إذنه، يجعل صاحبه مرتكبا لفعل جنائي موجب للعقوبات المقررة في القسم الرابع من نفس القانون..