
الهزيمة والسقوط المدوي الذي تعرض له حزب العدالة والتنمية في استحقاقات الثامن من شتنبر الجاري، لم يكن يتوقعه حتى أشد خصوم الحزب ولم يكن على بال أحد، ولعله لا يوجد عقاب لحزب قاد الحكومة أفدح من الذي وقع سوى السجن أو حل الحزب.
ويمكن تعداد 9 أسباب ذاتية وموضوعية لهذا الانقلاب الدراماتيكي من رأس المشهد السياسي إلى ذيل في انتخابات واحدة
أسباب ذاتية:























