
قررت دول منطقة الساحل الاستحواذ على ثروات باطن أرضها، في خطوة تهدف إلى تحقيق سيادة حقيقية على مواردها الطبيعية، وهو ما يثير قلق الشركات متعددة الجنسيات الغربية. وقد بدأ هذا النموذج ينتشر بالفعل في جنوب القارة الإفريقية، مشكلاً مؤشرًا على تحول استراتيجي في إدارة الثروات القارية.























