تشهد القارة الأفريقية أسوأ تفش للكوليرا منذ ربع قرن، بحسب خبراء الصحة، حيث ارتفعت معدلات الإصابات والوفيات بشكل حاد في عدد من الدول.
وتؤكد التقديرات أن آلاف الحالات الجديدة تُسجل أسبوعيا، في ظل ضعف البنية التحتية الصحية وصعوبة الحصول على مياه نظيفة، مما يجعل السيطرة على انتشار المرض مهمة بالغة التعقيد.
فقد أسهمت التغيرات المناخية، من فيضانات متكررة وجفاف شديد، في تلويث مصادر المياه وزيادة احتمالات العدوى.