
يُمثّل القرآن الكريم، رمزاً لعقيدة يدين بها أكثر من مليار شخص، وكل من يقوم بحرق المصحف يهزأ من تلك العقيدة وأصحابها!!
لذلك، فإنّ أي تصرّف يتجاوز حرية التعبير إلى خطاب كراهية ضد المسلمين بالدرجة الأولى وضد رموزهم ومعتقداتهم لا يمكن أن نصنّفه إلا كخطاب كراهية،
لكن كيف نرد على هذه الاساءة التي تتكرر باستمرار في أوروبا؟!
السلاح الذي بين أيدينا في متناول الجميع هو سلاح مقاطعة البضائع السويدية...























