
كثيرا ما أتخذ مواقف متناقضة ايدولوجيا، تربك في بعض الأحيان من يقيمون حدودا لا يمكن تجاوزها أو عبورها بين "الأيدلوجيات التقليدية"، ولإزالة اللبس عن أولئك الذين لديهم تصورات نمطية عن الإيديولوجيات كان لابد من كتابة هذا المقال الذي أستعرض فيه أهم مرتكزات إيديولوجيتي غير التقليدية التي أومن بها وأتخندق داخلها، والتي هي في حقيقة أمرها ما هي إلا مجرد خلطة بمقادير متجانسة أو غير متجانسة من عدة أيدلوجيات تبدو متناقضة ومتصارعة في كثير من الأحيان.






















