في رده على سؤال لموقع الفكر عن تعليقهم كهيئة دفاع عن الرئيس السابق، على قرار الإفراج عنه والاقتصار على وضعه تحت الرقابة القضائية، قال المحامي محمدن ولدإشدو: (ذلك أضعف الإيمان، وكل عطاء خير، وماضاع حق وراءه طلاب).
ولايتوقع أن يغادر الرئيس عزيز إلى بيته فورا، فحسب الطاقم الطبي المعالج يقتضي وضعه الصحي فترة تربص ورعاية داخل المركز الوطني لأمراض القلب.
هذا وكان موقع الفكر قد رجح يوم الأحد الماضي إطلاق سراح الرئيس السابق عزيز والاقتصار على خضوعه للرقابة القضائية: "الراجح أن السلطات القضائية ستتركه يغادر إلى منزله إما بناء على طلب قد تتقدم به هيئة الدفاع، أو بناء على طلباتها المتكررة قدما، أو بمبادرة من السلطة القضائية ودون تشاورمع هيئة الدفاع التي قد تدخل في لي ذراع مع السلطات القضائية، وترفع السقف مطالبة بالترخيص لسفر الرئيس محمد بن عبد العزيز للعلاج في الحارج"
يمكن مطالعة الخبر عبر الرابط التالي:.
