
قال رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد الطالب أعمر إن الوثيقة المسربة حول توزيع الخارطة السياسية في البلد والمنسوبة لوزارة الداخلية هي وثيقة ناقصة وغير مكتملة ولعل تسريبها غير مختومة خير دليل على ذلك.
وطمأن ولد الطالب أعمر منتسبي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بأن قيادة الحزب لديها "بنك معلومات "، ومطلعة على دور كل واحد منهم وما يقوم به.














