نقلت إذاعة فرنسا الدولية، عن العقيد عثمان أبارشي، وزير المعادن في حكومة المجلس العسكري الحاكم، إن النيجر تسعى لبسط سيادتها على المعادن الموجودة في البلاد، بعد جولة تفقدية لمغادن اليورانيوم والذهب في منطقة "آكاديس" في شمال البلاد، حيث زار الوزير الشركة الفرنسية "أورانو"، والكنديتين " كوفيكس"و"كلوبال يورانيوم"، والشركة الوطنية الصينية لليورانيوم "CNUC"، حيث صرح الكونيل غثمان للتلفزيون الحكومي النيجيري "ستتخذ جميع التدابير الضرورية لبسط السيادة على معادن البلاد".
وتعد النيجر هي الدولة الرابعة في إنتاج اليورانيوم، على مستوى الغالم، رغم أنها بقيت من أفقر دول العالم.
وقد رفغ النظام العسكري بغد انقلاب يوليو 2023، شعار " تحقيق السيادة على معادن النيجر"، ضمن واحدة من أولوياته المعلنة.