
قتل 14 شخصا، من الجالية اليهودية و شرطيان، كما أصيب 40 آخرون في حصيلة أولية غير نهائية، في هجوم شاطئ بوندي الشهير في مدينة سيدني خلال احتفال للجالية اليهودية بعيد "الحانوكا".
ووفق ما أعلنته الشرطة، فإن أحد المشتبه بهم يدعى نافيد أكرم، ويبلغ من العمر 24 عاما، ويقيم في جنوب غرب مدينة سيدني، دون أن تكشف حتى الآن عن تفاصيل إضافية تتعلق بخلفيته أو دوافعه المحتملة.
وترافقت عملية التعقب مع استنفار أمني واسع، إذ دهمت الشرطة منزل عائلة أكرم في أحد الأحياء السكنية، وسط انتشار كثيف لسيارات الإسعاف وأضواء الطوارئ، في مشهد عكس خطورة التطورات وسرعة تحرك الأجهزة الأمنية.














