توضيح من الرسام الموريتاني خالد مولاي ادريس

لا علاقة للسفارة الفرنسية بالعقد الذي تم فسخه. هي منظمة تنموية فرنسية عاملة في  شمال إفريقيا كانت تربطني بها علاقة عمل وبسبب الأحداث وخوفا من العنف الذي قد تسببه موجة الكراهية التي أطلقها الرئيس المسيء ماكرون تم إلغاء الأنشطة والعقد كما تم إبلاغي من طرف المنسق أن الانجراف وراء العاطفة ورسم الكاريكاتير  لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم  قد لا يخدمهم ولا يخدم استتباب الوضع ..؛ لهذا كنت المبادر في فسخ العقد ...
تدوينة رسام الكاركتير الموريتاني خالد مولاي إدريس