تعرف الشبكة الطرقية في العديد من المحاور أعمال ترميم وورش تصليح وتأهيل غير موفقة، لأنها غالبا ما تكون في الوقت بدل الضائع وبعدما تصبح هذه المحاور في حالة يرثى لها بسبب انتشار الحفر والتقعرات، حتى اقترح بعض الظرفاء ضرورة حفظها على أساس أنها تشبه الحفريات، وثانية الأثافي أن عمليات التأهيل الطرقي لا تسير في الغالب وفق خطة زمنية محددة.