رغم الضغوط الاقتصادية التي فاقمها الغزو الروسي لأوكرانيا؛ فإن تداعياته توفر فرصة كبيرة لمصدّري الطاقة في أفريقيا.
يأتي ذلك مع سعي الاتحاد الأوروبي إلى تقليل الاعتماد على الغاز الروسي بمقدار الثلثين في 2022، على أن تحقق الكتلة الاستغناء الكامل عن إمدادات موسكو بحلول عام 2030.