
تثير إغلاق البعثات الدبلوماسية في إفريقيا وتعليق المساعدات التنموية في ظل إدارة دونالد ترامب قلقًا كبيرًا في مجالات الصحة، التعليم، والتنمية الاقتصادية في القارة.
تقلل هذه السياسات من نفوذ الولايات المتحدة في إفريقيا وتهدد حياة ملايين الأشخاص بشكل مباشر.



















