لم تعد العلاقات بين فرنسا ومستعمراتها السابقة، مثل مالي و النيجر وبوركينا فاسو في أفضل حالاتها.
وبعد طردها من باماكو على يد المجلس العسكري الحاكم، ترفض باريس التخلي عن موقعها.
تسعى فرنسا جاهدة للبقاء في مالي وتنفيذ أنشطتها هناك رغم السلطات المالية التي تبدو عاجزة. فالحكومة الفرنسية تعتزم تقديم دعم لمالي من خلال تدريب الشباب على ريادة الأعمال، وهي أدوات ضرورية لتحقيق النمو الاقتصادي وزيادة فرص العمل.





















