
استلم الرئيس البوركيني، القبطان إبراهيم تراوريه، يوم الاثنين 3 ديسمبر 2025، بطاقته البيومترية الجديدة الصادرة عن اتحاد دول الساحل، في خطوة رمزية تمثل انطلاقة هذا المستند الحديث في بوركينا فاسو. وجاء هذا الحدث تنفيذًا لقرار اتخذ خلال قمة ديسمبر 2024 بين بوركينا فاسو ومالي والنيجر، ويهدف إلى تعزيز التكامل بين دول الاتحاد ودعم الانسجام الإقليمي.






















