
استعادت السلطات الموريتانية وفرق الإنقاذ المحلية امس الاثنين زورقًا صغيرًا كان يحمل 156 مهاجرًا قبالة سواحل نواذيبو، بعد أن ظل الزورق متجهاً بحرًا لمدة عشرة أيام، مما أدى إلى تعرض الركاب لإجهاد جسدي شديد. وتضاف هذه العملية إلى العدد المتزايد من الحوادث البحرية على طول ممر السنغال–موريتانيا، وهو طريق يُستخدم بشكل متزايد من قبل المهاجرين من غرب أفريقيا الذين يحاولون الوصول إلى جزر الكناري.























